مفاده أن محصلين النور الذين يطرقون الأبواب ممكن يكونوا هجامين شقق محترفين فى ادعاء كاذب ..
لاحظ أيضا . لا تركب مع سائق ميكروباص منفردا . احتمال كبير يثبت حضرتك .. وبالنسبة للتاكسى . واحدة صاحبتى كانت مقيمة فى أمريكا للدراسة ثم عادت و ياريتها ما عادت .. فبينما استقلت تاكسى انحرف بها السائق ليسلبها هاتفها و متعلقاتها الثمينة ثم يرميها على الدائرى فى قسوة مهينة ..
وبخصوص اللحمة يجب ملاحظتها عند السلق فلو ظهر زيت يطفو على سطح المرق فهى طبعا لحمة حمير !.. ولو لم يظهر فهو لحم كلاب .. وبخصوص اللبن . إذا تأخر فى الفوران فهو مخلوط بماء .
و طبعا بخصوص السكر بلغ بلا تردد عن أى حد تجد عنده أكثر من تسعة كيلو ! . وبلغ أيضا عن أى واحد بيغسل عربيته قدام بيته بخرطوم ماء ..
ولاتصدق عمرو أديب و لا حتى أحمد موسى . و خلى بالك من بتاع التوكتوك فهو استاذ مساعد بكلية الإقتصاد بالجامعة الأمريكية ! .. و اللى ولع فى نفسه بالإسكندرية معروف عنه أنه غاوى شهرة و نفسه يمثل فى السيما
.. خد بالك من كل حاجة .. و شك فى كل حد .. ولا تصدق ماتسمعه و لا تؤمن بماتراه ولا تثق بمن حولك و لا تعجب من مفاجأة و لا تضحك على نكته .. خليك ناصح ! ..
روز الملاح